-
۱
التمهید
5 المقدمه
9 أولاً: دور الدین و أرکانُه
9 ثانیاً: الدین و الشریعة
11 ثالثاً: الاجتهاد الصحیح ءامَنُ طریقٍ للوصول إلی الشریعة
11 رابعاً: التوفر علی المصاد الفقه شرط لازمٌ للاجتهاد
15 خامساً: دور العقل فی استنباط الأحکام
15 سادساً: الباعث من وراء هذه الدراسة
17 سابعاً: لمحة تاریختیةٌ
18 ثامناً: ترتیب البحث
19 القسم الأول: کلیات العقل
الفصل الأول: ماهیة العقل
25 1.العقل فی اللغة
25 2.العقل فی علم الکلام و الأخلاق و المنطق و الفلسفة
26 3.العقل فی القرآن
28 4.العقل فی الروایات
29 5.العقل فی الفقه
32 الفصل الثانی: تقسیمات العقل
35 1.العقل النظری و العملی
35 أولاً: کلام الفلاسفة
35 ثانیاً: حصیلة کلمات الفلاسفة و الاُصولیین
37 ثالثاً: مناقشة کلام الرازی و تقدیم تعریف للعقل النظری و العملی
38 2.تقسیمات اُخری للعقل
41 الفصل الثالث: آثار العقل و آلیاتة
45 1.آثار العقل
45 أولاً: آثار العقل فی القرآن و الروایات
46 ثانیاً: العقل و إدراکه الحُسن و القُبح
50 ثالثاً: العقل و الحکم بالفعل أو الترک
55 2.آلیات العقل
60 خلاصة القسم الأول
62 القسم الثانی: الاستمعمال الاستقلالی للعقل فی استنباط احکام الشرع
الفصل الآول: کلیات القاعدة الملازمة
69 الأول: مفاد القاعدة الملازمة
69 اولاً: مدلول القاعده و ماهیتها الاستعمالیة
69 ثانیاً: المراد من العقل و الحکم فی قاعدة الملازمة
71 الف)العقل
71 ب)الحکم
74 الثانی: مکانة قاعدة الملازمة و لحمة تاریخیة عنها
76 الثالث: أدلّة منکری قاعدة الملازمة و المدافعین عنها
78 أولاً: أدلة المنکرین
78 ثانیاً: الأجابة عن أدلة المنکرین
81 ألف)جواب الدلیل الأول
81 ب)جواب الدلیل الثانی
83 إشکال روایة أبان و أمثالها
85 ج)الإجابة عن الدلیل الثالث
89 د)الإجابة عن الدلیل الرابع
90 ثالثاً: عدم الثبات فی کلمات بعض مخالفی قاعدة الملازمة
93 رابعاً: أدلة إثبات الملازمة
96 ألف)الدلیل العقلی علی القاعدة
96 ب)الدلیل النقلی علی القاعدة
99 خامساً: نظرة اُخری فی کلام مخالفی قاعدة الملازمة
100 ألف)کلام أخباری الشیعهة من لسان الآخرین
101 ب)کلام أخباریی الشیعة الأمامیة من ألسنتهم أنفسهم
103 الرابع: اتّباع أحکام الشرع للمصالح و المفاسد الواقعیتین و عدمه
104 أولاً: الآراء
105 ثانیاً: دراسة المسألة فی إطار العقل و النقل
110 رؤیة العقل
110 رؤیة النقل
112 الأدلة النقلیة لهذه المسألة ثلاثة أقسام:
112 حصیلة الآیات و الروایات فی المسألة
115 الجمع بین وجود المصلحة أو المفسدة فی متعلق الأحکام
117 ثانیاً: خاتمة البحث
119 من الضروری فی نهایة البحث التذکیر بنکاتٍ:
119 الخامس: دراسة قاعدتین اُخریین
121 الأولی:«الواجبات الشرعیة ألطاف فی الواجبات العقلیة»
121 الثانیة: «کل ما حکم به الشرع حکم به العقل»
123 الفصل الثانی: صغری قاعدة الملازمة
125 المبحث الأول)العقل و إدراک ملاکات أحکام الشرع
125 أولاً: بیان الأنکار
125 ثانیاً: إثبات إدراک المناط لحکم الشرع بواسطة العقل
128 الهدف النهائی من وراء التکوین و التشریع
133 أهداف الشریعة و جعل القانون
134 النموذج الأول
138 النموذج الثانی
141 ثالثاً: خاتمة البحث
151 المبحث الثانی)العقل و إدراک ملازمات أحکام الشرع
156 کلام المحقّق النائتی فی إثبات الوجوب الشرعی لمقدمة الواجب
160 نتیجه البحث
161 خلاصه تقسیم الثانی
162 القسم الثالث: استعمال العقل غیر الاستقلالی
الفصل الأول: الاستعمال الآلی
169 ألأوّل: معنی الاسعمال الآلی للعقل و مکانته
169 أولاً: معنی الاستعمال الآلی
169 ثانیاً: مکانة الاستعمال الآلی للعقل عند الفقهاء
170 الثانی: مصادیق من الاستعمال الآلی للعقل فی الاجتهاد
171 أوّلاً:إثبات الشریعة و الشارع بواسطة العقل
171 ثانیاً: الاستفادة من العقل فی إثبات حجیة القطع و خبر الواحد
172 ثالثاً: العقل و تفسیر سائر الأدلة
173 ألف)العقل و تفسیر روایات بیع السلاح من أعداء الدین
174 ب)العقل و تخصیص بعض الأدلة أو تعمیمه
175 رابعاً: دور العقل فی تعارض الأدلة
176 خامساً: دور العقل فی تصحیح أسناد الروایات أو ردّها
176 سادساً: استعمال العقل لأخذ المفهوم من الأدلة
177 سابعاً: الاستفادة من العقل فی تشکیل القیاس
179 الفصل الثانی: الاستعمال الترخیصی و التأمینی
181 الأول: معنی الاستعمال الترخیصی و التأمینی
181 الثانی: حکم العقل فی الوقائع المجهولة الحکم بعد تبلیغ الشریعة
184 أولاً: بیان نظریة المانعین و «حق الطاعة»
185 ثانیاً: بیان نظر المشهور فی تثبیت قاعدة «قبح العقاب بلا بیان»
187 ثالثاً: دراسة نظریة«حق الطاعة» و «قبح العقاب بلا بیان»
187 الفصل الثالث: الاستعمال التسبیبی
191 تخطیط تصویری لاستعمالات العقل فی الاجتهاد و استنباط أحکام
192 خلاصة القسم الثالث
193 القسم الرابع: معرفة المخاطر و الإجابة عن أسئلة و شبهات
الفصل الأول: معرفة المخاطر
197 الأول: بیان المخاطر
197 أولاً: الاستفاده من الظن و الاستحسان الشخصی غیر المعتبر
197 نمودج من الاجتهاد المستند علی الاستحسان و الظن الشخصی
198 ثانیاً: الاستفاده غیر الصحیحة من العقل
199 ثالثاً: الخلط بین حکمة الحکم و موضوعة
201 الثانی: مواجهة المخاطر
205 الفصل الثانی: الإجابة عن الأسئلة و الشبهات
207 الأول: عرض الشبهات و الإجابة عنها
207 أولاً:إشکال «الدور» فی اعتبار الأحکام العقلیة و حجّیتها
207 الجواب الأول
209 الجواب الثانی
211 الجواب الثالث
211 الجواب الرابع
212 نتیجة البحث
214 ثانیاً: التناقی بین اعتبار حکم العقل و التوحید فی التقنین
214 الجواب الأول
214 الجواب الثانی
215 ثالثاً: لغویة حکم الشرع
216 دراسة الشبهة الثالثة و الإجابة عنها
216 ماهیة الحکم المولوی و الإرشادی
217 تتبّع استعمالات «الحکم الإرشادی» و التحقیق فیه
218 رابعاً: مسخ الشریعة و الاستفاده غیر الصحیحة من العقل
223 خامساً: تخطئة حکم العقل من قبل الشرع
225 الثانی: العقل، بناء العقلاء و العرف
227 أولاً)ما هی النسبة بین العقل و بناء العقلاء؟
228 ثانیاً)هل تتوقّف حجّیة بناء العقلاء علی إمضاء الشرع؟
231 خلاصه القسم الرابع
232 خاتمة فی رسالة المتکفّلین للاستنباط
234 المصادر و المراجع
237 فهرس الآیات
249 فهرست الروایات
253 الدلیل الموضوعی
256 دلیل الأعلام و الفرق و الأماکن
264